Saturday, February 20, 2010

ماترجعيـــش





لـــو عايــــزة تمشــــــى ما ترجعيـــــش


أنــــا مـــش هاكـــــون فـــى الإنتـــــظار


حــــــتـى الــــــــوداع ما تودّعـــــــــيش


ما تفكـّــــــريش فـــى الإعتـــــــــــــــذار




بــــس إوعى تنــــــسى إن اللـــى خــان


قلـــــبك ... و حـــبه علــــيكــى هــــان


و أنــــا قلــــبى كـــــان مليــــان حنــان


و إنتــــى اللـــــى حبـــــك كـــان مـــرار ...


مـــــا تفكـّـــــــريش فــــى الإعتــــــذار ...




أنـــــا مــــش حـــزين عالــذكريــــــات


و لا هـابكـــــى يـــوم علـــى حــب فات


أنا بـــــس بســــــأل لـــيه ساعـــــــات


صــــــدّقت إن إنتـــــى النــــــــــــــهار ...


ما تفكـّــــريش فـــــى الإعتــــــــــــذار ...




علّمـــــنى غــــدرك شــــــىء جـــــديد


إن الأمـــــــــان ما بقــــــــاش أكــــــيد


لـــــو حتـــــى قلــــبى يمــــوت وحــيد


أحســـــن ما اعــــيش فى جراح و نــار ....


ما تفكــّــــريش فــــــى الإعتــــــــــــذار ...




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

júśt tő mýśélf